Stories
-
العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
RT STORIES
"نوفوستي": أوكرانيا تنشر طيرانها على أراضي دول ثالثة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
ناجون من القصف الأوكراني يتحدثون عن "انفتاح أبواب الجحيم" بسبب قوات كييف
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الدفاعات الجوية الروسية تسقط 12 مسيّرة أوكرانية فوق مقاطعة بريانسك
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
واشنطن تطالب الاتحاد الأوروبي بضمان استمرار تجميد الأصول الروسية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
صحيفة ألمانية: القوات الأوكرانية تهاجم وتسقط طائراتها المسيّرة "بنيران صديقة"
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
موسكو: زيلينسكي وكوليبا يكذبان في استعدادهما للمفاوضات
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
زيلينسكي يعترف بمشاكل القوات الأوكرانية على خط الجبهة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
غروسي يحذر مجددا من الوضع فيما يتعلق بضمان السلامة النووية في محطة زابوروجيه
#اسأل_أكثر #Question_Moreالعملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
-
الحرب على غزة
RT STORIES
كيربي حول صفقة تبادل بين إسرائيل وحماس: لا يزال هناك فجوات ونعتقد أن بعض التنازلات ستحلها
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الحوثيون: 4 غارات أمريكية بريطانية تستهدف مطار الحديدة الدولي
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مشاهد من كمائن "القسام" ضد جنود إسرائيليين داخل مخيمي يبنا والشابورة بمدينة رفح جنوب غزة (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
خبير: ما يحدث في غزة وصمة عار في جبين الإنسانية والمجتمع الدولي
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
تقرير عبري: نتنياهو سيحسم أمر إقالة وزير الدفاع يوآف غالانت
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
هاليفي من خان يونس: لن نترك حماس حتى نفكك آخر كتائبها ونعيد جميع المخطوفين (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_Moreالحرب على غزة
-
محاولة اغتيال ترامب
RT STORIES
طبيب ترامب يؤكد إصابته برصاصة ويرفض الفرضيات الأخرى
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
"نيويورك تايمز" تدحض شكوك مكتب التحقيقات الفيدرالي بأن ترامب أصيب برصاصة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
ترامب يعلن عزمه على عقد تجمع جديد في بنسلفانيا حيث جرت محاولة اغتياله
#اسأل_أكثر #Question_Moreمحاولة اغتيال ترامب
-
خليفة بايدن في مقارعة ترامب
RT STORIES
دبلوماسي سابق: اختيار كامالا هاريس غلطة وسوء تقدير من الديمقراطيين
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
ترامب يتنبأ باندلاع حرب عالمية ثالثة في حال فوز هاريس بالانتخابات الأمريكية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
هاريس تعلن رسميا أنها مستعدة للمناظرة مع ترامب.. والأخير يشترط
#اسأل_أكثر #Question_Moreخليفة بايدن في مقارعة ترامب
-
كواليس الأولمبياد في فرنسا
RT STORIES
ماكرون يعلن افتتاح أولمبياد "باريس 2024"
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
لاعب عربي يصبح أول رياضي يسقط في اختبار المنشطات بأولمبياد باريس
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
وزير الرياضة المصري يتوقع عدد ميداليات بلاده في أولمبياد باريس
#اسأل_أكثر #Question_Moreكواليس الأولمبياد في فرنسا
"موسكو الشرقية".. كيف أصبحت هاربن الروسية صينية؟
أسس الروس مدينة هاربن في شمال منشوريا (إقليم في شمال الصين) عام 1898 لتكون محطة مركزية في خط سكة الحديد الشرقي الصيني.
!["موسكو الشرقية".. كيف أصبحت هاربن الروسية صينية؟](https://mf.b37mrtl.ru/media/pics/2024.05/xxs/6646feb04236040dbc5f7f90.jpg)
بعد انتهاء الحرب الأهلية في روسيا ( 1918 – 1922) أصبحت هاربن عاصمة غير رسمية للمهجر الروسي في شرق آسيا. وحتى أن الصينيين أطلقوا عليها اسم "موسكو الشرقية". ومع ذلك، فإن عمر هذه القطعة الفريدة للحضارة الروسية كان غير طويل.
بلغ الوجود الروسي في هاربن ذروته في عشرينيات القرن العشرين. وفي عام 1928، وفقا للإحصاءات، سكن في المدينة 108000 روسي. وحسب الكاتب السوفييتي إي. بوليفوي، كانت هاربن عام 1930 مدينة روسية بنسبة ثلاثة الأرباع. وكانت منطقة (مودياغو)، حيث سكن 90% من الروس، تبدو غير معتادة بشكل خاص بالنسبة للصين. وعملت في هاربن شركات رجال الأعمال الروس والكنائس الأرثوذكسية والأديرة، وتم نشر الكتب والصحف باللغة الروسية، وتم إنشاء جمعيات عامة وعلمية وأدبية، وأُخرجت كذلك أفلام باللغة الروسية. واحتفظ الروس العاملون في سكة الحديد والمهاجرون بالطريقة التقليدية للحياة الروسية، وسعى عدد قليل منهم فقط إلى دراسة اللغة والثقافة الصينيتين.
![](https://mf.b37mrtl.ru/media/pics/2024.05/original/6646ff094c59b75a305b8f5b.jpeg)
بدأت التغييرات في حياة سكان هاربن عام 1931، عندما غزت القوات اليابانية منشوريا. وفي عام 1932، أصبح أهالي هاربن سكان دولة جديدة، وهي مانشوكو، ولكن تحت سيطرة الإمبراطورية اليابانية، وبدأت المدينة تشهد تدهورا اقتصاديا، حيث قام اليابانيون بتقييد قائمة المهن التي كان يمكن للروس مزاولتها.
وانتقلت العديد من مؤسسات التعليم العالي، بما في ذلك معهد هاربن للفنون التطبيقية، إلى اللغة اليابانية كلغة التعليم، كما انخفض عدد المدارس الروسية أيضا. وبدأ المهاجرون الروس بالتحرك بشكل جماعي إلى المدن الكبرى التي تسيطر عليها الصين، مثل شنغهاي وتيانجين.
![](https://mf.b37mrtl.ru/media/pics/2024.05/original/6646ff744c59b769d6052bf4.jpg)
وخلال الحرب العالمية الثانية، حاولت هاربن الروسية، أن تعيش حياتها السابقة رغم الصعوبات الكبيرة. تغير كل شيء في 20 أغسطس 1945، عندما حرر الجيش الأحمر هاربن، حيث ساعد الشباب المهاجرون من مقر الدفاع في المدينة الذي تم تشكيله في القنصلية السوفيتية، جنود الجيش الأحمر في نزع سلاح اليابانيين المستسلمين. وأدى الانتصار الرائع للسلاح الروسي تحت العلم الأحمر إلى تغيير آراء المهاجرين من الحرس الأبيض وأصبح العديد منهم أكثر ولاء للسلطة السوفيتية.
وعاد بعض سكان هاربن إلى الاتحاد السوفيتي. ومنحت هيئة رئاسة مجلس السوفيات الأعلى لاتحاد الجمهوريات الاشتراكية السوفياتية الحق في الجنسية السوفيتية لجميع الأشخاص الذين كانوا من رعايا روسيا القيصرية قبل 7 نوفمبر 1917، ولكن بمجرد وصول القطارات من منشوريا إلى الوطن، تمت مصادرة كتب المهاجرين من سكان هاربن، وسرعان ما انضم العديد من العائدين إلى سجناء ستالين، بينما جعل الانتصار الشيوعي في الحرب الأهلية الصينية الحياة في المنفى بلا معنى. وتم نقل المدارس الروسية في هاربن إلى المناهج السوفييتية. ومارس المسؤولون الصينيون ضغطا على الروس بموافقة كاملة من الاتحاد السوفييتي.
وفي عام 1954، دعت سلطات الاتحاد السوفييتي أهالي هاربن إلى العودة إلى وطنهم لاستصلاح الأراضي البكر. وتطور مصير هؤلاء الأشخاص بشكل جيد، على عكس أولئك الذين غادروا الصين خلال حياة ستالين.
وقال المؤرخ الروسي أوليغ جونشارينكو في كتابه "هاربن الروسية":" عندما غادر منشوريا، في صيف عام 1954، آخر قطار يحمل المهاجرين الروس المتجهين إلى الاتحاد السوفييتي، بما في ذلك عدد كبير من سكان هاربين، يمكن القول إن الجالية الثقافية الروسية في هاربن ومنشوريا لم يعد لها وجود".
في عام 1958، تم هدم المقابر الروسية في المدينة. وتم استخدام بعض الآثار الحجرية لبناء سد سونجاري. ويمكن اعتبار إغلاق دير (قازان-بوغوروديتسكي) في ضاحية جونداتييفكا عام 1960 نهاية رمزية لـ"هاربن الروسية".
وخلال الثورة الثقافية هدم المعجبون بماو تسي تونغ حوالي 12 كنيسة أرثوذكسية. واستمرت هجرة ما تبقى من السكان من حملة الجنسية الروسية في وقت لاحق، حتى السبعينيات. ولم يبق سوى عدد قليل من أحفاد المهاجرين ليعيشوا حياتهم في هاربن والتي أصبحت في نهاية القرن العشرين وبداية القرن الحادي والعشرين، سواء في المظهر أو في الروح، مدينة صينية بالكامل، يبلغ عدد سكانها 11 مليون نسمة.
المصدر: RT
التعليقات