الأفارقة يجبرون باريس على تصحيح العلاقة
شهد عام ألفين واثنين وعشرين حالة رفض إفريقي لسياسة فرنسا التي تعتبر القارة حظيرة خلفية لها.
وقد اتخذت بعض الدول الإفريقية قرارات سيادية ضد باريس، دفعت الرئيس ماكرون للاعتراف بالواقع ومحاولة تدارك الأمر بإجراءات سياسية وعسكرية.