عام على رحيل الكاتب سولجينيتسين
تحي روسيا يوم 3 اغسطس/اب الذكرى السنوية الاولى لوفاة الكاتب الروسي الشهير ألكسندر سولجينيتسين. وترك سولجينيتسين إرثا أدبيا سطر واقعا وتاريخا عاشه وعاشته أرضه الأم. كان اسم سولجينيتسين محظورا على مدى سنين عديدة ،وكانت كتبه لا تقرأ إلا في ظلمة الليل، إلا أنها اليوم تشع في النور وتغذي آراؤه عقول رجال الغد.
تحي روسيا يوم 3 اغسطس/اب الذكرى السنوية الاولى لوفاة الكاتب الروسي الشهير ألكسندر سولجينيتسين.
لقد ترك سولجينيتسين إرثا أدبيا سطر واقعا وتاريخا عاشه وعاشته أرضه الأم. كان اسم سولجينيتسين محظورا على مدى سنين عديدة ،وكانت كتبه لا تقرأ إلا في ظلمة الليل، إلا أنها اليوم تشع في النور وتغذي آراؤه عقول رجال الغد.
حياة هذا الكاتب المخضرم شهدت فترات عصيبة مختلفة، كان خلالها يتصدى للسلطة بشجاعة، ويبدي رأيه بصراحة، ويروي الأحداث بصدق.
لقد عاش سولجينيتسين حياة المعتقل ومعسكر العمل الإجباري بعد رسالته الشهيرة التي انتقذ فيها ستالين، وحياة المنفى في ألمانيا وسويسرا والولايات المتحدة الأمريكية، وجرد من الجنسية السوفياتية في عهد بريجنيف، ثم عاد إلى روسيا بعد انهيار الاتحاد السوفيتي واستمر في عمله الأدبي والفكري والإجتماعي.
المزيد من التفاصيل في تقريرنا المصور
كما يمكنكم الاطلاع على المزيد عن حياة الكسندر سولجينيتسين وابداعه على موقعنا
