Stories
-
كواليس الأولمبياد في فرنسا
RT STORIES
"انحطاط حضاري وثقافي" في أولمبياد باريس (صور)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
فرنسا ترفع العلم الأولمبي "معكوسا".. (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
فضيحة أولمبية تطال فريق كوريا الجنوبية وسيئول تطالب باعتذار من باريس
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
ماكرون يعلن افتتاح أولمبياد "باريس 2024"
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
لاعب عربي يصبح أول رياضي يسقط في اختبار المنشطات بأولمبياد باريس
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
وزير الرياضة المصري يتوقع عدد ميداليات بلاده في أولمبياد باريس
#اسأل_أكثر #Question_Moreكواليس الأولمبياد في فرنسا
-
الحرب على غزة
RT STORIES
الجيش الإسرائيلي يقلص "المنطقة الإنسانية" بأوامر إخلاء جنوب خان يونس (صورة)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
وفاة شاب فلسطيني في غزة جراء سوء التغذية (صورة)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
هدية نتنياهو لترامب تثير جدلا واسعا بإسرائيل! (صور)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مصادر عربية وغربية تؤكد عزم اجتماع روما على تحقيق وقف لإطلاق النار في غزة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
كيربي حول صفقة تبادل بين إسرائيل وحماس: لا يزال هناك فجوات ونعتقد أن بعض التنازلات ستحلها
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الحوثيون: 4 غارات أمريكية بريطانية تستهدف مطار الحديدة الدولي
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مشاهد من كمائن "القسام" ضد جنود إسرائيليين داخل مخيمي يبنا والشابورة بمدينة رفح جنوب غزة (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
خبير: ما يحدث في غزة وصمة عار في جبين الإنسانية والمجتمع الدولي
#اسأل_أكثر #Question_Moreالحرب على غزة
-
خليفة بايدن في مقارعة ترامب
RT STORIES
قبل انتهاء ولايته.. بايدن ينوي الحد من حصانة الرؤساء وموظفي الإدارة الأمريكية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
دبلوماسي سابق: اختيار كامالا هاريس غلطة وسوء تقدير من الديمقراطيين
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
ترامب يتنبأ باندلاع حرب عالمية ثالثة في حال فوز هاريس بالانتخابات الأمريكية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
هاريس تعلن رسميا أنها مستعدة للمناظرة مع ترامب.. والأخير يشترط
#اسأل_أكثر #Question_Moreخليفة بايدن في مقارعة ترامب
-
العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
RT STORIES
دونيتسك تعلن عن عدد الأطفال الذين استهدفهم القصف الأوكراني منذ عام 2014
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الدفاع الروسية: تدمير 21 مسيرة أوكرانية فوق مناطق متفرقة خلال الساعات الأخيرة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
"نوفوستي": أوكرانيا تنشر طيرانها على أراضي دول ثالثة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
ناجون من القصف الأوكراني يتحدثون عن "انفتاح أبواب الجحيم" بسبب قوات كييف
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الدفاعات الجوية الروسية تسقط 12 مسيّرة أوكرانية فوق مقاطعة بريانسك
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
واشنطن تطالب الاتحاد الأوروبي بضمان استمرار تجميد الأصول الروسية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
صحيفة ألمانية: القوات الأوكرانية تهاجم وتسقط طائراتها المسيّرة "بنيران صديقة"
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
موسكو: زيلينسكي وكوليبا يكذبان في استعدادهما للمفاوضات
#اسأل_أكثر #Question_Moreالعملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
-
محاولة اغتيال ترامب
RT STORIES
طبيب ترامب يؤكد إصابته برصاصة ويرفض الفرضيات الأخرى
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
"نيويورك تايمز" تدحض شكوك مكتب التحقيقات الفيدرالي بأن ترامب أصيب برصاصة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
ترامب يعلن عزمه على عقد تجمع جديد في بنسلفانيا حيث جرت محاولة اغتياله
#اسأل_أكثر #Question_Moreمحاولة اغتيال ترامب
-
مراسلنا: مقتل 5 فلسطينيين بغارات إسرائيلية على منزل شمال رفح
RT STORIES
مراسلنا: مقتل 5 فلسطينيين بغارات إسرائيلية على منزل شمال رفح
#اسأل_أكثر #Question_More
3 رصاصات قاتلة بعد الصلاة.. هكذا عاش الزعيم وهكذا مات!
مساء يوم 30 يناير 1948، أطلق ناتهورام فيناياك جودسي النار على المهاتما غاندي، مؤسس الهند وصانع استقلالها عن بريطانيا، فأرداه قتيلا.
![3 رصاصات قاتلة بعد الصلاة.. هكذا عاش الزعيم وهكذا مات!](https://mf.b37mrtl.ru/media/pics/static.ar/article/no_cover.png)
![بونابرت وكليبر ورجل في أسمال بالية!](https://mf.b37mrtl.ru/media/pics/static.ar/article/no_cover.png)
بونابرت وكليبر ورجل في أسمال بالية!
عملية القتل نفذت من مسافة قريبة أثناء خروج زعيم الهند الذي لا يزال يحظى حتى الآن باحترام وتقدير عالميين من اجتماع صلاة في العاصمة دلهي. شارك في عملية الاغتيال ثمانية أشخاص، ونفذها ناتهورام جودسي، وكان ينتمي إلى منظمة ماهاسابها الهندية المتطرفة، التي تتهم غاندي بخاينة الهندوس وتأييد المسلمين، مدعية أنه اتخذ مواقف لينة تجاه باكستان، وأنه المسؤول عن إراقة الدماء في الحرب الهدية الباكستانية الأولى عام 1947.
قبل عشرة أيام من مقتله، جرت محاولة أولى لاغتيال المهاتما غاندي بإلقاء متطرفين قنبلة محلية الصنع على حشد من أنصاره كانوا تجمعوا في حديقة للاستماع إليه في 20 يناير 1948.
عقب هذه الحادثة، عرض على الزعيم الهندي تعزيز إجراءات أمنه، لكنه رفض اتخاذ تدابير إضافية، فكان أن أطلقت الرصاصات الثلاثة عليه عقب ذلك ليفارق الحياة على الفور.
في اليوم التالي جرى إحراق جثة المهاتما غاندي وفقا للتقاليد الهندوسية، وعم حزن ثقيل ليس فقط سائر الهند، بل والعالم، وأصبح اسم غاندي مرادفا للحرية والاستقلال واللاعنف من أجل عالم أكثر عدلا وإنصافا.
حكمت محكمة ابتدائية على جودسي بالإعدام بعد عام من اغتيال المهاتما غاندي، ونُفذ الحكم في نوفمبر 1949، بعد أن أيدته المحكمة العليا، كما حكم على نارايان أبتي، وهو شريك للقاتل، بالإعدام، وحكم على ستة آخرين بالسجن مدى الحياة.
كان منفذ اغتيال غاندي قبل انضمامه إلى جماعة ماهاسابها المتطرفة، عضوا في منظمة راشتريا سوايامسيفاك سانغ، وتوصف بأنها المنبع الأيديولوجي لحزب بهاراتيا جاناتا الحاكم في الهند.
المهاتما واسمه موهانداس كرمشاند غاندي ولد في 2 أكتوبر 1869 في مدينة بوربندر في شمال غرب الهند، في عائلة من طبقة بانيا التجارية، وكان شغل والده منصبا وزاريا في الإمارة التي تحمل الاسم نفسه.
تأثر غاندي بشكل كبير بوالدته، التي كانت سيدة متدينة للغاية، وقضى موهانداس كرمشاند غاندي طفولته بأكملها في زيارة المعابد ومراقبة الطقوس الدينية، ولم يعرف طعم اللحوم في حياته.
كانت الهند مستعمرة بريطانية، وسافر غاندي في عام 1888 إلى لندن لدراسة القانون وبدأ يتعرف على الحياة هناك.
بمرور الوقت تبدد انبهاره بالحياة البريطانية البراقة، وأدرك غاندي مدى المظالم التي تعرضت له بلاده تحت الاستعمار البريطاني التي استنزف ثرواتها لعشرات السنين.
يظهر هذا الأمر في تقرير اقتصادي يفيد بأن بريطانيا على مدى قرنين من استعمارها للهند، جنت من ثروات الهند حوالي 45 تريليون دولار. وهذا الرقم مجرد تقديرات ويرجح أن الرقم أعلى منذ لك بكثير.
غاندي عاد من لندن إلى الهند في عام 1891، وحاول عبثا العمل كمحام. وبعد ذلك بعامين، عرضت عليه وظيفة في تخصصه في جنوب إفريقيا، في شركة تجارية لتاجر مسلم يدعى دادا عبد الله. ارتحل غاندي إلى القارة السمراء، حيث أمضى في جنوب إفريقيا الـ 20 عاما التالية.
جنوب إفريقيا هي الأخرى كانت تحت سيطرة الإمبراطورية البريطانية، وكانت تسري هناك سياسة الفصل العنصري، حيث يمتع الأوروبيون بحقوق وامتيازات واسعة، بينما السكان الأفارقة الأصليون محرومين عمليا حتى من أبسط الحقوق.
غاندي بنفسه ذاق مرارة الظلم والتمييز العنصري في جنوب إفريقيا منذ الأيام الأولى لوصوله، وذلك لأن الهنود كانوا يصنفون ضمن السود، حيث طلب منه في القطار مغادرة عربة الدرجة الأولى، وحين رفض إخلاء عربة القطار طواعية، أتت الشرطة وطردته بالقوة.
علاوة على النصوص الهندوسية، درس غاندي الأعمال الفلسفية والأدبية الأخرى، وكان لأدبيات الكاتب الروسي الشهير ليو تولستوي حول عدم مقاومة الشر بالعنف والتسامح تأثير كبير على آرائه.
وفي معرض حديثه عن كتاب تولستوي "ملكوت الله في داخلكم"، قال غاندي: "استحوذ علي بكل معنى الكلمة، وترك بصمة لا تمحى على روحي"، كما أن غاندي وتولستوي تبادلا عدة رسائل ناقشا فيها النضال السلمي ضد الظلم وقيم الحرية والمساواة في الحقوق.
واصل غاندي نضاله من أجل استقلال الهند خلال الحرب العالمية الثانية، أدان علنا الفاشية، لكنه في نفس الوقت حث الهنود على رفض التعاون مع الجيش البريطاني.
وزج بالمهاتما غاندي مجددا في السجن مع زوجته وأنصاره في عام 1942، حين دعا القوات البريطانية إلى مغادرة الهند.
في ذلك الوقت، أنهكت الحرب بريطانيا بدرة كبيرة، ولم تعد لها قدرة على الإمساك بقوة بمستعمراتها، وخاصة الهند. وفي المحصلة وعقب عدة محاولات فاشلة للإبقاء على الإدارة الاستعمارية، انسحبت القوات البريطانية تماما من الهند، فيما لعبت حركة التحرير التي يقودها غاندي الدور الرئيس في هذا القرار.
المصدر: RT
التعليقات