الأم الأمريكية بالتبني لطفل روسي توفى في أمريكا تدعي إنها عثرت عليه وهو فاقد الوعي
إدعت الأمريكية لورا شاتو، وهي الأم بالتبني للطفل الروسي مكسيم كوزمين الذي توفى في الولايات المتحدة مؤخرا، إنها عثر على ابنها وهو مغمي عليه في الشارع، حيث كان يلعب مع أخيه.
- حادث جديد لقتل طفل روسي في أمريكا بعد تبنيه هناك
- مجلس الإتحاد الروسي يدعو الكونغرس الأمريكي لإجراء تحقيق في الجرائم بحق أطفال روس متبنين بأمريكا
- النيابة الروسية تطلب من وزارة العدل الأمريكية معلومات حول وفاة طفل روسي تبنته عائلة أمريكية
- الوجه الحالك لتبني الأطفال في أمريكا
- السلطات الأمريكية لن توجه اتهامات إلى الزوجين شاتو في قضية وفاة ابنهما الروسي المتبني
إدعت الأمريكية لورا شاتو، وهي الأم بالتبني للطفل الروسي مكسيم كوزمين الذي توفى في الولايات المتحدة مؤخرا، إنها عثر على ابنها وهو مغمي عليه في الشارع، حيث كان يلعب مع أخيه.
وقالت شاتو أنها اتصلت بالإسعاف على الفور، لكن مكسيم توفي بعد قليل من نقله إلى المستشفى، بحسب ما نقلته وكالات أنباء يوم الأربعاء 20 فبراير/شباط.
وكان المحققون في ولاية تكساس الأمريكية قد أعلنوا في وقت سابق أن التحقيق في وفاة الطفل الروسي مكسيم كوزمين، المتبنى من قبل عائلة أمريكية والمشتبه في قيام أُمه بالتبني بتعذيبه حتى الموت، أظهر وجود آثار لكدمات في المنطقة السفلى من جسمه.
وكان المفوض الروسي لشؤون الأطفال بافيل أستاخوف قد أفاد بأن الأم الأمريكية ضربت ابنها بالتبني حتى الموت يوم 21 يناير/كانون الثاني بعد إعطائه أدوية ذات تأثير نفسي شديد.
وأوضح الحقوقي الروسي على صفحته في "تويتر" يوم 18 فبراير/شباط، أن السيدة الأمريكية كانت تعطي أدوية من هذا النوع للطفل البالغ 3 سنوات من العمر فقط خلال مدة طويلة.
المصدر: وكالات + "روسيا اليوم"